رغم أن الكثير من المتتبعين لم يتفاجأوا بالمرتبة التي احتلتها ولاية المسيلة في امتحانات شهادة التعليم المتوسط والمتمثلة في تشبثها بالبقاء في المرتبة 46، معتبرين ذلك أمرا عاديا ومألوفا منذ عقود، إلا أن البعض ممن خرجوا عن هذا الإطار ولم يهضموا الأمر ولم يستسيغوه تساءلوا حول أسباب هذا الترنح والمراوحة في هذه المرتبة ولماذا يحاول البعض غض الطرف عن كثير من المعيقات التي حالت دون الخروج من هذا الوضع المزمن. وليس ذلك فحسب، بل ذهبوا إلى حد إبعاد مسؤولية ذلك عن المسؤول الأول عن القطاع وتبرئته، بمعنى ”نعوم بقشي وما نشمخش” والحديث قياس.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال