يعيش هذه الأيام عدد من المسؤولين بولاية باتنة، وضعا غير مريح، بسبب قضية الوزير المقال مسعود بن عقون، وإمكانية تحميلهم المسؤولية من طرف الرئاسة ومن طرف مسؤوليهم المركزيين في التهاون بتقديم المعلومات في هذه القضية وفي وقتها، رغم أن الجميع يدرك أن المسؤولية ليست مسؤوليتهم، ويمر هؤلاء بفترة صعبة بسبب الأخبار التي يتداولها الشارع الباتني من حين لآخر بتحويل المسؤول الفلاني أو إنهاء مهام المسؤول الآخر أو إعادته إلى رتبة أقل من المنصب الذي يشغله.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال