صرح وزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، يوم الجمعة الماضي، أمام لجنة من البرلمان المغربي، بأن ''... هناك بوادر تصعيد قادمة من الجزائر ورغبة واضحة في الانتقال من الصراع إلى المواجهة المباشرة''. هذا تصريح صادر عن مسؤول رسمي مفوّض وليس عن نشطاء شبكات التواصل الاجتماعي، رغم أن هذه الأخيرة هي التي تنظّم العلاقات بين الدول المغاربية في السنوات الأخيرة. ويصدر التصريح عن شخص لا يخفي أحيانا عداءه للجزائر، وذلك بدوره يندرج في إطار سياسة تقسيم المهام داخل المخزن وشكل من أشكال توضيح الخطاب الملكي. هذه الرواية، التي غالبا ما تكون موجهة للاستخدام الداخلي، ليست جديدة ولا تستند إلى أسس متينة: فقد كان...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال