هتف الكثير من الشباب الغاضب بمدينة عين بوسيف في ولاية المدية برحيل رئيس المجلس الشعبي البلدي على خلفية نشر قائمة المستفيدين من السكن، حيث تحدثوا عن خروقات أحاطت بالقائمة، ووصفوا المبررات المقدمة لهم بأقبح من الذنب المقترف في حقهم، عندما قيل لهم إن القائمة غيرت ”ولم أكن أعلم بالأسماء التي أقصيت منها”، رغم أن ”المير” كان أول المهنئين لهم بالاستفادة قبل تعليق القائمة، حينها علق أحدهم بالقول: ”كيف نأمن لمن لم يستطع تأمين قائمة سكنية بـ440 حصة تأمين 50 ألف ساكن”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال