تقدمت مؤسسة “الخبر”، منذ ستة أشهر، بطلب لطباعة الجريدة لدى مطبعة ورڤلة العمومية التابعة للشركة الجزائرية للطباعة، وتوفير نسخ منها للقراء بالمنطقة. واستوفى الطلب كل الشروط المالية والقانونية والإدارية، لكنها لم تتلق الرد إلى حد اليوم. ومعروف عن مؤسسة “الخبر” بأنها زبون جاد وجيد، وتقدمت بهذا الطلب بعد المشاكل التقنية والاقتصادية التي واجهت مطبعتها في ورڤلة، ما حرم آلاف القراء في المنطقة من “الخبر” ومن حقهم في الإعلام. واستقبلت الجريدة مؤخرا في مقرها بالجزائر العاصمة، مجموعة من الأساتذة الجامعيين من جامعة ورڤلة، أبدوا عدم تفهمهم لعدم توزيع “الخبر&r...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال