اعتقد أولياء تلاميذ مدرسة “أفرن بلقاسم” بقرية لبغيلة ببلدية مزيرعة في ولاية بسكرة، أن رفع شكواهم في جريدة “الخبر”، بعد أن سئموا طرق أبواب جميع المسؤولين، سينهي معاناة أبنائهم الذين لم يتمكنوا من دراسة الفرنسية منذ بداية السنة بسبب عدم انتداب معلم مختص، لكن النتيجة كانت عكسية واقترح مفتش المقاطعة ومن وراءه أن تسند مهمة تدريس الفرنسية لمعلم العربية. هذا المقترح صنفه الأولياء في خانة “الاستخفاف” ووصفوه بالعقاب بسبب تجرئهم على الشكوى وفضحهم في “الخبر”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال