حمل مجلس الشورى الأخير لحركة مجتمع السلم تغييرات بالجملة في تشكيلة المكتب الوطني للحركة، حيث تم استبدال 4 أمانات كان يشغل بعضها أسماء من العيار الثقيل، بإطارات جديدة لم يسبق لها الارتقاء إلى الواجهة. ورغم تأكيد مسؤولي حمس على أن هذه التغييرات عادية وجاءت بطلب من أصحابها، إلا أن شخصيات أخرى عزتها إلى الجو العام الذي يسود الحركة. لم يمر مجلس الشورى الأخير لحركة مجتمع السلم دون أن يثير التساؤل حول طبيعة التغييرات التي طبعت تشكيلة المكتب الوطني، التي تعد بمثابة الهيئة التنفيذية في الحركة، خاصة بانسحاب أسماء ذات وزن داخل هذه الحركة الإسلامية، على غرار جعفر شلي الذي كان مكلفا بأمانة الإدارة والمال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال