استهجنت الإطارات الفنية في اتحادية الكاراتي، من الخرجة غير المتوقعة لمسؤول في وزارة الشباب والرياضة، الذي أدرج اسم مصارعة للدخول في تربص المنتخب الوطني تحسبا للمشاركة في ألعاب التضامن الإسلامية التي ستقام في عاصمة أدربيجان، باكو، والمقررة شهر ماي القادم، دون إبلاغها ولا حتى إعلام مدربها. والأغرب في القضية، أن المصارعة كانت تتواجد في فترة أمومة بعدما وضعت مولودها وغابت عن البساط لأكثر من سنة، ولم تشارك في البطولة الوطنية. ولم تجد هذه الإطارات أمامها سوى رفع شكوى إلى الوزير الهادي ولد علي من أجل إخطاره بمثل هذه التصرفات التي يقوم بها أحد إطاراته.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال