استغرب أحمد أويحيى، لصمت الحضور، خلال تجمعه الشعبي الأخير بقاعة دار الثقافة في تبسة، عندما كان يقدّم التزامات برنامج التجمع الوطني الديمقراطي، بحديثه عن قرض من خزينة الدولة دون فوائد للموظف العمومي لبناء سكن أو رفع قيمة حد الأجر المخصص للاستفادة من السكن العمومي الإيجاري من 24 ألف دينار إلى 6 أو 7 ملايين سنتيم. وكأن صمت الحاضرين يقول لأويحيى ”لقد تحولت إلى بابا نوال”، فردّ أويحىى ”الدولة يجب أن تستثمر في البشر، فهذه الأموال تذهب بالملايير للحفلات.. لكن أؤكد لكم بأنني لست ”بابا نوال”.. فمن يقصد أويحيى؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال