رغم أن سكان ڤالمة استحسنوا النشاط الذي تقوم به القافلة التحسيسية حول خطورة استهلاك المواد التبغية على مدى 18 يوما، إلا أن أحدهم، ورغم أن الفكرة أعجبته، لكنه علق على الأمر بالقول إن المشاكل الكثيرة التي يعاني منها سكان الولاية على مستوى السكن، الصحة والتواصل مع المسؤولين المحليين الذي مازال إلى اليوم ”مستحيلا”، لا تدفع إلى الكف عن تعاطي التبغ أو حتى التقليل منه، حسبه، بل إن هذا الواقع المر يستوجب منه، مثلما ذكر، ”نتكيف 3 علب سجائر وقليل بسبب الدمار”، مطالبا المصالح المعنية ببذل المزيد من الجهود لمعالجة مختلف المشاكل المطروحة، بالموازاة مع ما تقوم بها القافلة التحسي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال