استغرب العديد من سكان إحدى دوائر ولاية المدية من تصرفات نقابي معروف، فقد صار هذه الأيام سائقا خاصا لرئيس الدائرة المعيّن في الحركة الأخيرة. وكل ما في الأمر أن رئيس الدائرة له قرابة عائلية بمدير تنفيذي بالولاية، يعمل بقطاعه النقابي. وقد وصل الأمر بالنقابي إلى اصطحاب الرئيس حتى إلى حمام المدينة، وتحول إلى “طيّاب حمّام” بامتياز.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال