أفاد المدير العام للأمن الوطني، اللواء عبد الغني هامل، أمس، بأن التحكم في الأوضاع يتطلب “الأخذ بعين الاعتبار خصوصيات الأزمة وأهم محاور التخطيط وضرورة تجنيد الموارد والوسائل، إلى جانب التكفل بالبعد الإنساني وتسيير المجال الاتصالي”.ودعا هامل، في تدخله خلال دورة تكوينية حول موضوع البحث عن أنجع السبل لتسيير وإدارة الأزمة والاتصال من خلال اكتساب الخبرات وتبادل المعارف، التي تنظمها مصالحه بالتنسيق مع المعهد الفرنسي للدراسات العليا للأمن والعدالة، بالمدرسة العليا للشرطة بالعاصمة، إلى “إعداد إستراتيجية منسجمة ومنسقة ومدمجة”، على أن “تسيير الأوضاع يتوقف على تجسيد مقا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال