النزاع القانوني لا أتدخل فيه، طالما المسألة اليوم بين يدي القضاء. ولكن هذا لا يمنعني من إبداء رأيي في 3 مسائل أراها جوهرية كقارئ مدمن ليومية “الخبر”. المسألة الأولى تتعلق باليومية نفسها، والثانية بالطاقم الصحفي الشاب الذي يؤطرها، أما الثالثة فبالقيمة الإعلامية المضافة التي قدمتها الجريدة للجهد الإعلامي في جزائر التعددية منذ بداية الانفتاح.أبدأ بيومية “الخبر”، فهي منذ تأسيسها حددت خطها وشقت طريقها في ظروف كانت صعبة ومعقدة، وأقول إنها غامرت مغامرة إعلامية في مرحلة كانت الكلمة فيها شهادة على الواقع واستشهادا من أجل الوطن. لقد ظل خط “الخبر” متوازنا وموضوعي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال