حكومة تستنجد بإنتاج وطني قضت عليه خوصصة “تمار” أغلقت 250 مؤسسة عمومية خلال 5 سنوات أكثر من 70 بالمائة من احتياجات الجزائريين مستوردة من الضفة الأخرى تتناقض الحكومة مع نفسها، في محاولة لتغليط الرأي العام، عندما تؤكد أن التقليص من فاتورة الاستيراد، يتوقف على تطوير الإنتاج الوطني والنهوض به، متناسية ما فعلته بالمصانع والشركات الوطنية التي أغلقت أبوابها جراء سياسة الخوصصة التي اعتمدتها الحكومة في عهد وزير المساهمات الأسبق، عبد الحميد تمار، والتي ارتكزت أساسا على التخلي عن النسيج الصناعي الجزائري مقابل الدينار الرمزي. بالمقابل، أدت السياسات الاقتصادية المتعاقبة، بعد أن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال