في ظل الحصار الذي يفرضه الحراك الشعبي على المسؤولين الحاليين بمن فيهم الوزراء والولاة، وتعرضهم للطرد في كل المحاولات التي سعى من خلالها أعضاء الحكومة النزول إلى الشارع، يفضل الوزراء التقليل من الخرجات الإعلامية لهم، بينما يملأ وزراء آخرون هذا الفراغ من خلال المشاركة في الملتقيات والاجتماعات الدولية، كما هو الشأن بالنسبة لمشاركة الجزائر في الدورة الـ14 للجنة الوزارية المشتركة لمتابعة قرار منظمة الدول المصدرة للنفط “أوبك” بمدينة جدة السعودية.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال