يقضي رئيس إحدى الدوائر بولاية الشلف، نهاية كل أسبوع، في ممارسة هواية الصيد عبر الأحراش التابعة لإقليم اختصاصه، بينما يقوم في بقية أيام الأسبوع بإشباع رغبته في التلذذ بمختلف أنواع اللحوم المشوية على الجمر، وخاصة السمان الذي يستهويه، لكن فاتورة هذه الوجبات أو ذخيرة أسلحة الصيد يدفع ثمنها مرافقوه من المقاولين وأصحاب المصالح، الذين يقضون مآربهم على حساب الغلابة من السكان الذين يحلمون برؤية هذا المسؤول في مكتبه المغلوق على الدوام.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال