ترشح تبون للرئاسة : انتقام أم استكمال مهمة التطهير؟

+ -

أعلن الوزير الأول الأسبق، عبد المجيد تبون، أمس، عن رغبته خوض غمار الانتخابات الرئاسية المقررة يوم 12 ديسمبر القادم، وسط قراءات متعددة تجمع أغلبها على أن السلطة تقف لحد الآن على مسافة واحدة من المترشحين في انتظار الحسم في القائمة النهائية لهؤلاء من طرف سلطة الانتخابات والمجلس الدستوري.

في انتظار تأكيد الأمين العام بالنيابة للتجمع الوطني الديمقراطي عز الدين ميهوبي، موقفه من الترشح للرئاسيات، وبعد علي بن فليس وعبد القادر بن ڤرينة، خرج تبون بعد عامين بالضبط عن صمته ليعرض نفسه على الناخبين معززا حظوظه بما أسماه السبق في تعرية وجه العصابة وأذرعها المالية القابعة في سجن الحراش والسجن العسكري بالبليدة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات