الزائر لبراقي، الواقعة في الضاحية الجنوبية للعاصمة، يكتشف أن شعارات ”بهجة العاصمة” و«الجزائر البيضاء” المسوقة في الداخل والخارج لم تشفع في التغطية على مظاهر التخلف والبؤس والتهميش الشاهدة على فشل الإنسان. فبرغم انقضاء العشرية السوداء التي جعل منها المسؤولون في براقي ”سجلا تجاريا” للتهرّب من تحمّل المسؤولية، إلا أن مظاهر الطرقات في وضعياتها الكارثية والأحياء في حالاتها البائسة لغياب التهيئة وثقافة الفضاء، على نحو ما هو عليه الأمر في أحياء 2004 والمرجة و13 هكتارا، ما تزال ”لعنة” تلاحق كل المسؤولين إلى غاية اليوم. أول ما يشد انتباه الداخل إلى ق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال