تسعى الكثير من دول العالم، هذه الأيام، إلى تحصين نفسها من ندرة محتملة لعقار ”كلوروكين” الذي يثير جدلا واسعا منذ أن أعلن البروفيسور الفرنسي ديدييه راوول عن النتائج المشجعة في استعماله لعلاج المصابين بفيروس ”كورونا”، فقد قرر المغرب تأميم كل ما يوجد في مخازنه من العقار، وكذلك فرنسا التي أصدرت مرسوما يمنع تصديره. ويأتي الدور على الجزائر التي قررت اعتماد برتوكول العلاج بهذا العقار في انتظار أن تصدر السلطات مرسوما يمنع تصديره وتداوله خارج الأطر الرسمية حتى لا يقع في أيادي أباطرة السوق السوداء محليا ودوليا، الذين ينظرون اليوم إلى هذا العقار كمصدر ثمين للثروة والمال السهل.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال