استطاعت الجزائر تعزيز علاقات قوية مع ثلاث دول محورية في الاتحاد الأوروبي، هي إيطاليا، فرنسا وألمانيا، من خلال عقود واتفاقيات جديدة تخص مجالات الطاقة والهيدروجين الأخضر والشراكة الاقتصادية، بينما خرجت إسبانيا من هذه المعادلة فارغة اليدين، ما جعل بعض وسائل الإعلام الإسبانية تعترف بأن تغير مواقف مدريد من قضية الصحراء الغربية وراء جعل "إيطاليا المحور الأوروبي العظيم للغاز" على حساب إسبانيا. راقب الإسبانيون زيارة ميلوني إلى الجزائر بدقة شديدة وكأنها زيارة تخص مدريد وليس الجزائر، حيث تم وضع كل الاتفاقيات الموقعة بين الجزائر وروما تحت المجهر، وكانت النتيجة المتوصل إليها أن إسبانيا في كل الحالات والأ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال