المخابرات الفرنسية هي من دبّر عملية اغتيال بن بولعيد وليس عجول

+ -

في الحلقة السابقة، تناول المجاهد هلايلي محمد الصغير كيفية انتقال قيادة الولاية الأولى من عجول إلى مصطفى بن بولعيد، بعد أربعة أشهر من فراره من سجن الكدية، وكيف حاول البعض تضخيم الأمر. ورد هلايلي على مذكرات “آخر قادة الأوراس التاريخيين” للعقيد الطاهر زبيري ونفى محاولة عجول تصفيته، رغم تأكيده أن عجول أمر بقتل رفيقه إبراهيم طايبي، لأنه اتهمه باغتيال مصطفى بن بولعيد. وفي هذه الحلقة، يحاول هلايلي الرد على الشهادات التي حاولت إلصاق تهمة اغتيال بن بولعيد بعاجل عجول.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات