أجبر التأخر الذي تعرفه عديد المشاريع المتعلقة بإنجاز مسابح في مختلف الولايات، لا سيما الداخلية منها على غرار الأغواط وڤالمة وتيارت، هذه الأخيرة التي وصل التأخر في مشروع يقام بإحدى بلدياتها إلى أكثر من 30 سنة قضاها معظم الشباب والأطفال في انتظار تلك المرافق التي كانوا يرون فيها متنفسهم باللجوء للوديان والسدود والبرك المائية و«الڤلت”، التي أصبحت بدورها مصدر خطر حقيقي على حياتهم، خاصة أنها ابتلعت ومازالت تبتلع العشرات من الأبرياء كل موسم صيف، لا لشيء إلا لأنهم حرموا من تلك المرافق والتي يتحمل مسؤولية التأخر فيها القائمون على مشاريعها، كونهم لم يلتزموا بالآجال المحددة لتسليمها أو الحرص...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال