يعيش المواطن العنابي في عدة أحياء وبلديات الولاية رقم 23، حالة اللاأمن بسبب تفاقم تعاطي المهلوسات والمخدرات التي انتشرت فيها كالنار في الهشيم، وحولت عدة أحياء إلى "مناطق ممنوعة" أو مناطق "محرّمة"، وجعلت الرعب يتسلل إلى كيان الأفراد خوفا من خطر الجريمة الذي بات يترصد الجميع. وكانت آخر مشاهد الرعب والدم بالولاية الجميلة عنابة، مقتل كفيف طعنا وسرقة هاتفه النقال بحي لاكولون. تحصي عنابة سنويا العديد من حوادث القتل والاعتداءات، بل تكاد بونة تتربع على عرش الولايات الأقل أمنا، وتشير التقارير إلى أن أغلب المتورطين في قضايا القتل والعنف والاعتداءات تلك من متعاطي المخدرات والمهلوسات، ناهيك عن أن العديد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال