عكست الاحتجاجات التي شهدتها واغادوغو ومدن أخرى ببوركينافاسو نهاية 2014، وتنظيم انتخابات ديمقراطية في السنغال في 2012، ثم نجاح نيجيريا في تنظيم انتخابات رئاسية وصفت بالنزيهة، عكست حراك الشارع الإفريقي فيما أطلق عليه ”الربيع الإفريقي” الذي يقترب إلى حد ما من ”الربيع العربي”، وأتى بهدف تقويض أنظمة ”الزعيم الإفريقي الملهم” الذي يمتد حكمه وسلطته لسنوات طويلة، ولأكثر من عهدتين، فضلا عن رفض استبدال الحاكم المستبد بالحكم العسكري الذي يقوض حكما بحكم جديد على أنقاضه يستنسخ نفس أساليبه. عكس هذا التوجه جملة الضغوط الشعبية عن طريق خروج الشعب في احتجاجات ومظاهرات إلى...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال