“تقف ليبيا اليوم عاجزة أمام نقص الإمكانيات للتصدي لظاهرة الهجرة غير الشرعية في ظل هشاشة الوضع الأمني على الحدود، المسؤول الأول عن تفاقم هذه الأزمة الإنسانية”.. ذلك ما جاء على لسان وزير داخلية الحكومة المنبثقة عن المؤتمر الوطني الليبي، محمد شعيتر، الذي قدم إلى باريس من أجل طلب الدعم ومد يد المساعدة له، للبحث عن آليات جديدة لمواجهة مهربي البشر وتدمير قواربهم، دون اللجوء إلى تدخل عسكري على الأراضي الليبية، حسب ما سيفوض له مجلس الأمن الدولي لأوروبا.وحسب ما صرح به محمد شعيتر لـ«الخبر”، فإن المحادثات التي جرت مؤخرا بباريس لم تكن بدعوة رسمية، وإنما كانت قد دعت إليها أطراف من ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال