تروي سطور مراسلة موجهة إلى وزير العدل، عبد الرشيد طبي، قصة سلب ممثل عن شركة "رونو" عنابة، على مستوى ولاية ڤالمة، نحو 40 مليارا من 160 مواطن في ظرف وجيز، قدموها له على أساس شطر أول لشراء سيارة من هذه العلامة الفرنسية، غير أن هؤلاء البسطاء اكتشفوا أن حلم العمر تحول إلى كابوس وانتقلوا من مؤسسة وكيل السيارات إلى أروقة المحاكم لعلّهم يستعيدون أموالا أسالوا من أجلها "عرق الجبين" لسنوات طويلة. استهل أصحاب المراسلة شكواهم بمقولات مقدسة حول عدالة السماء والتعبير عن ثقتهم في وزير العدل والاحتكام إليه لإنصافهم وتسريع مسار استرجاع أموالهم، ثم شرعوا في سرد أطوار حكايتهم، قائلين بأنهم تعرضوا لأكبر عملية ن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال