"إن التطور التكنولوجي، اليوم، يمكن تشبيهه بأحد القطارات فائقة السرعة التي تبدع الدول العظمى في تسخيرها لشعوبها، ربحا للوقت الثمين للإنسان.. إن اللحاق بهذا القطار وركبه لهو مسألة خيار وقرار، فإما مواكبة العصر الذكي وخوض غمار معاركه الرقمية، وإما البقاء في آخر المحطة، تأخذنا تلك الريح المندفعة بانطلاق المركبة نحو المجهول بعد فقداننا الكامل لتوازننا".. بهذا المثال يمكن تشبيه ما يحصل في أحد مجالات الحياة الهامة هنا في الجزائر، هذا ما يحدث في سوق صرف العملات، بعد أن قطعت السوق الموازية أشواطا في رقمنة نشاطها، فيما لا تزال السلطات العمومية تتخبّط في دراسة مدى جدوى فتح مكاتب الصرف الرسمية، ولا زال ز...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال