كل الخطابات التي رددها المسؤولون المتعاقبون على تسيير ولاية تيسمسيلت تركزت منذ 1984 على محورين، هما الفلاحة والسياحة، لكن ما وقفنا عليه أن شباب المنطقة مازال هاربا من الانخراط في مسعى تنمية الفلاحة رغم المستجدات المحذرة من أزمة اقتصادية في البلاد، بل وحتى مدير المصالح الفلاحية يؤكد أن القطاع بهذه الولاية مازال أسير الأفكار القديمة والتقليدية، لدرجة استعمال المحراث التقليدي، فيما تؤكد مديرية التشغيل أنها لم تحص أي طلب عمل في الفلاحة، ما يطرح بالتالي تساؤلا عن أسباب عدم التفات المسؤولين من حولهم لتوجيه الشباب، رغم أن طابع المنطقة فلاحي رعوي. إلا أن التساؤل الأكبر يمكن طرحه بشأن قطاع السياحة، لأن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال