ما عرفناه لدى بعض الوكالات التجارية التابعة للشركة الوطنية النقل البحري للمسافرين بالعاصمة، وبعض ممثلي الشركات الأجنبية المنافسة، أنه في ظرف قياسي جدا لا يتعدى 10 أيام تم بيع غالبية تذاكر الرحلات البحرية المبرمجة من العاصمة إلى أليكانت الإسبانية ومرسيليا الفرنسية طيلة الفترة الممتدة من شهر جوان إلى مطلع شهر سبتمبر المقبل، في مشهد يوضح حجم الضغط الكبير لإقبال أفراد الجالية الجزائرية بالخارج على هذه الوكالات، ذلك بعد عامين من عمر قيود الحجر الصحي. لكن الوضع يطرح تساؤلا آخر عن خلفيات عدم فتح خطوط بحرية أخرى على إيطاليا وإضافة أخرى على إسبانيا، والتفاوض مع شركات أجنبية بمنحها رحلات بحرية أخرى لتخف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال