يرددون الأغاني الحماسية “نحن جند العاصفة نحن موت بلا عاطفة “ و “لا شما ولا دخان لا خرجة ولا نسوان، نحن نحن جند جند جند”، ينتظرون ساعة اختفاء الشمس من وراء جبال التاسيلي أزجر حتى ينعموا بشرب الماء، يعدون أيام رمضان بالدقائق وليس بالساعات.. درجة الحرارة هنا تفوق الـ50 مئوية، رغم التعب الشديد قرر أغلب الجنود وعناصر الدرك الوطني صوم رمضان في تحدٍ جديد وقد رافقنا عددا منهم. يكاد الجبل الذي تعمل فيه الوحدة المتقدمة المراقبة التي يعمل بها خالد، وهو جندي متعاقد في الجيش الوطني الشعبي، يلامس السماء.. ويخيل إليك وأنت ترى هذا المكان المرتفع ونقاط المراقبة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال