يجري الحديث في الوسط التربوي عن نقابيين فاق عمرهم 60 سنة شاركوا في اعتصامات عمال قطاع التربية من أجل المطالبة بالإبقاء على التقاعد المسبق، لكنهم في الوقت ذاته تحصلوا “خلسة” على قرار تمديد سن تقاعدهم إلى 65 سنة. ولم يلقِ عمال القطاع اللوم على هؤلاء لأنهم طالبوا بتمديد سن تقاعدهم “لأن هذا من حقهم”، لكن ما يعاتبونهم عليه هو كيف أنهم من جهة يعتصمون ويطالبون بالتقاعد المسبق، ومن جهة أخرى يتسلمون قرارات تمديد السن دون علم المعتصمين بذلك.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال