في مثل هذا الشهر قبل 24 سنة، وبالضبط في ليلة الخامس إلى السادس سبتمبر 1997، تعرَضت عائلة بكاملها تتكون من 53 فردا لقتل شنيع فاق في بشاعته الجريمة التي راح ضحيتها الشاب جمال بن اسماعيل في الاربعاء ناث اراثن يوم 11 اوت 2021. العائلة تدعى بن معتوق تنحدر من المدية، ومسرح المذبحة حي سيدي يوسف ببلدية بني مسوس ولاية الجزائر العاصمة. كانت الساعة منتصف الليل، عندما خرج مسلحون من غابة باينام يقصدون تجمعا سكنيا من القصدير على أطراف الغابة. في بيوت الصفيح، كان يسكن اشخاص من كل الاعمار منهم من ولدوا فيها، وأشيع بعد المذبحة أن غالبية ذكور العائلة كانوا يشتغلون على خطوط النقل في حافلات تابعة لخواص. كان شبا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال