وجد أساتذة جامعيون جزائريون أنفسهم في حرج ما بعده حرج؛ عندما أخبرهم مسؤول بأنهم غير مدعوين لمأدبة غداء أقيمت على شرف وفد من الجامعيين الأجانب زار الجزائر مؤخرا، بل ودعوهم إلى القيام بجولة في انتظار انتهاء “الضيوف” من الأكل. تصرف المسؤول أغضب الأكاديميين الجزائريين، ودفعهم إلى المغادرة والقسم بعدم العودة، لأن الرسالة كانت واضحة وتقول: الجزائريون فقط معنيون بالتقشف.. أما الأجانب والمسؤولين، فبإمكانهم الاستمرار في “بلع” خيرات الجزائر ونعمائها؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال