تُسيّر بلدية تلمسان برأسين على مستوى الأمانة العامة لأكبر بلدية في عاصمة الزيانيين، إذ يوجد الأمين العام المعيّن في بداية العهدة في شبه بطالة بمكتبه، وهو الذي شغل عدة مهام إدارية بديوان ولاية تلمسان وعلى رأس عدّة دوائر في ولاية تلمسان في عز الأزمة الأمنية، بينما لجأ رئيس البلدية إلى استقدام أمين عام آخر يعتمد عليه في تسيير شؤون مبنى ”الكيفان”، وهو الحي الذي يقع فيه مقر البلدية. ويتساءل موظّفون، حسب أصداء من داخل المقر، عن سبب عزل الأمين العام المعيّن بمرسوم تنفيذي، وهل ستتدخّل وزارة الداخلية لإصلاح الوضع؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال