قالوا إن الرئيس أخذ بنصيحة سعداني وقرر تمرير الدستور على “برلمان الحفافات” و “المقعد” الدستوري فقط! لأن التعديلات الدستورية ليست عميقة وبالتالي لا تحتاج إلى استفتاء الشعب. أولا: إذا كانت التعديلات بسيطة وغير عميقة ولا تحتاج إلى استثناء فلماذا بقي الرئيس يدرس هذه التعديلات طوال 15 سنة كاملة؟! ولماذا أنشأ لها أكثر من أربع لجان.. لجنة الأخصائيين في الجامعة، ولجنة بن صالح، ولجنة أويحيى، ولا أتحدث عن اللجان الأخرى التي درست الموضوع تحت الطاولة، بما فيها مكتب الدراسات الفرنسي المختص في وضع القوانين الدستورية للدولة “الجايحة” مثل الجزائر! حيث أخذ هو أيضا حقه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال