يشهد الشارع الرئيسي بالمدينة الجديدة سيدي عبد الله غربي العاصمة، منذ أكثر من شهر تدفقا للمياه القذرة، محوّلا المكان إلى مرتع للحشرات السامة، ناهيك عن الرائحة الكريهة التي باتت تطبع جزءا مهما من هذا الشارع الرئيسي. والأخطر من كل هذا أن المكان ومع حرارة الصيف، يشهد ليلا توافد عشرات العائلات التي تقصد محلات بيع المثلجات المتواجدة على بعد أمتار فقط، لكنهم كثيرا ما يصطدمون مع هذا المشهد المقزز.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال