لجأ العديد من المستثمرين الذين تحوم حولهم شبهات الفساد، والذين استولوا على العديد من العقارات بالدينار الرمزي، إلى حيلة لكسب ود الحراك الشعبي بمستغانم، وهذا بتمويل سخي للفرق الرياضية وإنجاز مدارس قرآنية ومساعدة البلديات في إنجاز المرافق الترفيهية مثل الحدائق العمومية وكذا التبرع للمرضى، هذه الحيل لم تنطل على الحراك الشعبي الذي طالب بمحاسبة الفاسدين.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال