أوضح رشيد بوجدرة، أن الروائي لما يشرع في كتابة روايته “لا يعرف كيف يبدأ، ولا إلى أين يسير”، واعتبر أن ما كتبه من روايات يندرج ضمن ما أسماه “الكتابة اللولبية”، التي تقوم على الإبداع وليس على الحكاية. تحدث الروائي رشيد بوجدرة، أول أمس، بثانوية “ألكسندر دوما” الفرنسية بالجزائر العاصمة، عن تجربته الأدبية، وحاضر أمام طلبة الأقسام النهائية “آداب ولغة عربية”، بحضور مديرة الثانوية السيدة “بريجيت جيميناز”، التي تحدثت عن انفتاح الثانوية على الأدب الجزائري، وعلى الكتاب الأمر الذي يخلق، حسبها، علاقة بين الطلبة والكاتب، ضمن فضاء “لقاءات ثقاف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال