يحرص والي تلمسان، منذ تعيينه مؤخرا على رأس الجهاز التنفيذي، على حضور احتفالية ومواسم الوعدة، إذ تنصب له خيمة رسمية يتابع منها الفانتازيا وفرق الخيالة. المسؤول الولائي بدأ جولة ”الوعادي والزرادي” بموسم سيدي الواسيني في مغنية، ثم سيدي يحيى في سيدي الجيلالي، ثم سيدي الطاهر في سبدو. الغريب في الأمر أن ولاية تلمسان يُنظم بها قرابة 60 وعدة سنويا. فهل يملك المسؤول الوقت لزيارة كل هذه المواسم في قرى ومداشر الولاية؟ البعض قال: سنقوم باحتجاج للمطالبة بحضور الوالي لوعدة قريتنا.. فيما قال آخرون إن هذه المواسم تراث ثقافي لامادي يمكن استغلاله في تنمية قدرات الجذب السياحي، وهذا من اختصاص مديريات...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال