القرآن كلام الله، متعبَّدٌ بتلاوته، فتلاوتُه على سبيل الدّراسة أو مخافة النّسيان تعتبر في الحالتين عبادةً يُثاب فاعلُها إن أخلص النّية لله تعالى، قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: ”مَن قرأ حرفًا من كتاب الله فله حسنة والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول {ألم} حرف، ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف” رواه الترمذي.وبنبغي لحافظ القرآن أن يتعاهده بالمراجعة لأنّه أشدّ تفلّتًا من الإبل في عقالها أو كما قال صلّى الله عليه وسلّم.بل إنّ تلاوة القرآن للدّراسة وتعلّم الأحكام يؤجَر فاعلُها مرّتين بَدل المرّة الواحدة، فعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: ”الّذي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال