تبذل مالي جهودا الاحد لكشف هوية منفذي عملية احتجاز الرهائن الجمعة في فندق في سيفاري وسط البلاد، والتي انتهت بمقتل 12 شخصا بينهم مالي واربعة اجانب متعاقدين مع بعثة الامم المتحدة في هذا البلد. وقام الجيش المالي بتسيير دوريات عسكرية مساء السبت الاحد في سيفاري والمنطقة المحيطة بها، كما قال احد سكان المدينة في اتصال مع وكالة فرانس برس في باماكو. واكد المصدر نفسه في الاتصال ان "المساء كان هادئا والجيش سير دوريات مساء امس في المدينة وخصوصا بين موبتي وسيفاري". واضاف ان "المواطنين بدأوا بالعودة الى اعمالهم، كل شيء يعود كما كان في سيفاري" كبرى مدن وسط مالي على بعد 12 كيلومترا من موبتي. و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال