حقا ”إننا في زمن الرداءة وللرداءة رجالها” كما خلدها الراحل عبد الحميد مهري، وإلا كيف نفسر ”تهاطل” البعض على بعض رؤساء دوائر سطيف، فأغدقوا عليهم بالهدايا، حيث غادر بعضهم مناصبهم وهم محملون بالهدايا والعطايا من كل ما لذ وطاب، وفيها حتى أشياء من ذهب. فهل فعلا وصل حب بعض رجال المال وبعض المنتخبين لرجال الإدارة إلى هذه الدرجة من الصفاء والنقاء حتى صاروا ”يتهادوا ليتحابوا”؟ أم أن بعض رؤساء الدوائر المكرمين هنا وهناك صدقوا فعلا بأنهم صاروا محبوبين لدرجة أن يغدق عليهم ”صحاب الشيتة” بكمّ هائل من الهدايا، في وقت تتخبط الكثير من العائلات في فقر مدقع، وهم أو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال