مازال أحد أساتذة جامعة زيان عاشور بالجلفة، وهو دكتور في العلوم، يدفع بمراسلات متتالية ناحية وزير التعليم العالي والبحث العلمي من أجل الظفر بمقابلته منذ أكثر من سنة، وفي بعض المرّات يقطع 300 كم إلى العاصمة من أجل طرح إشكال عالق له على مستوى مستحقاته المالية منذ خمس سنوات، لأنه طرق كل الأبواب وبقي باب الوزارة مغلقا في وجه هذا الأستاذ. ويرجح هذا الأستاذ أن الأمر يتعلق بمن هم دون الوزير فلا يبلّغونه ما يدور حوله.. فهل يتحرك حجار لإحقاق الحق ويرجع للأستاذ اعتباره؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال