دفعت الفضائح ومشاهد الإذلال التي صاحبت عملية توزيع قفة رمضان سنة 2018 وحتى السنوات التي سبقتها، مصالح وزارة الداخلية إلى إجراء تعديلات جوهرية على هذه الإعانة التضامنية الموجهة للعائلات ذات الحالة الاجتماعية الهشة، حيث ألغت مصالح الوزير بدوي خلال صائفة 2018 الصيغة القديمة للقفة وتعويضها بالمساعدة المالية المباشرة لمستحقي هذا الدعم. ومع اقتراب الشهر الفضيل، الذي لم يعد تفصلنا عنه سوى 4 أشهر، لا تزال الجماعات المحلية تتخبط في بيروقراطيتها ولم تقم معظم الولايات بضبط العملية التي تعتمد على تحيين القوائم إلكترونيا ودعمها بتحقيقات جديدة مع استدعاء المعنيين لفتح حسابات بريدية خصوصا العائلات التي لا تم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال