أكد خبراء اقتصاديون أن مؤشرات التقرير الرسمي الذي قدمه محافظ بنك الجزائر محمد لوكال مؤخرا، تشير إلى وجود طريق لمرافقة المستثمرين الجزائريين والقطاع الصناعي من خلال القروض البنكية وقد أرجع المشاركون تراجع احتياطي الصرف لتأخر ضبط العلاقات مع السوق الخارجية والتي تبقى ضعيفة بالنظر لمتطلبات الاقتصاد. فبعد عرض التقرير السنوي للتطور الاقتصادي والنقدي للجزائر والمتضمن تواصل ارتفاع القروض الموجهة للاستثمار خلال تسعة أشهر الأولى من سنة 2016 وكذا القروض الموجهة لتمويل المشاريع الكبرى، جاءت القراءات بأن القروض البنكية طريق لمرافقة المستثمرين. وقالت أوريدة عرفي عضو لجنة المالية والميزانية بالمجلس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال