تشهد الساحة الثقافة حالة من الجدل بسبب المناصب الشاغرة في الهيئات الثقافية الرسمية، وإمكانية شغور مناصب جديدة في ظل ”التغيير” الذي تقوم به وزيرة الثقافة نادية لعبيدي منذ توليها حقيبة الوزارة، حيث تعرف العديد من مديريات الثقافة شغورا على مستوى إدارتها، على غرار مديريات ثقافة ولاية جيجل، ومستغانم وحتى الجزائر العاصمة. كما ستؤدي التعليمة الحكومية الخاصة بإحالة الموظفين الذين يتجاوز سنهم الستين على التقاعد مع حلول شهر سبتمبر القادم إلى مغادرة أسماء أخرى تربعت على مناصب قيادية لمدة تربو عن العشر سنوات، فوفق تلك التعليمة يمكن الحديث عن العديد من المؤسسات الهامة في قطاع وزارة الثقاف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال