رغم معرفة معظم المدخنين سلفا بأضرار هذه العادة السيئة، فإن الإقلاع عنها يبدو قرارا صعبا في أعينهم، أو هكذا يصورون لأنفسهم. لكن من جهة أخرى، قد تصلح المكاسب الصحية التي يجنيها الإنسان عندما يترك التدخين، محفزا أقوى من سرد الأمراض التي تصيبه عندما يستمر في ممارسة العادة المدمرة. لذلك يتبع العديد من خبراء الصحة أسلوب "التبشير" بدلا من "الترهيب"، عندما يوجهون النصح للمدخنين للإقلاع عن استهلاك السجائر. ويقول الأطباء إن حالة الجسم الصحية تبدأ "فورا" في التحسن بمجرد الإقلاع عن التدخين، وتزيد المكاسب كلما طالت فترة الابتعاد عن السجائر، وهي: - بعد 20 دقيقة: يعود النبض إلى حالته الطبيعية بسبب ت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال