انتقدت لجنة عقود ما قبل التشغيل قرار وزارة العمل الأخير، حيث خيرت أصحاب هذه العقود بين الدراسة والعمل، باعتبارها تسببت في تشريد آلاف العمال على المستوى الوطني، واستنكرت سياسية الكيل بمكيالين التي تنتهجها السلطات، كون المرسمّين الذين يقومون بنفس مهام هؤلاء، يستفيدون من دورات تكوينية وتربصات في مختلف المجالات.تساءل العضو القيادي في تنسيقية عمال عقود ما قبل التشغيل، زادشي خالد، الذي بلغ عقده الثالث، وهو عون إداري ببلدية مستغانم منذ 2011 ومتحصل على شهادة ليسانس في علوم التسيير، عن السبب الحقيقي الذي يحول دون تمكين هذه الفئة من التثبيت، رغم استيفائها جميع الشروط من كفاءة مهنية وشهادات جامعية. وقال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال