أقلام الخبر

سبع سنوات بركات؟!

 سيدي السعيد يسبّ الدين الذي دين الدولة، ولا تحاسبه الدولة عن سبّ دينها، لأنه الحقيقة يسب دين الدولة، بل سبّ دين الشعب وسبّ.

  • 35183
  • 2:11 دقيقة

 سيدي السعيد يسبّ الدين الذي هو دين الدولة، ولا تحاسبه الدولة عن سبّ دينها، لأنه في الحقيقة لم يسب دين الدولة، بل سبّ دين الشعب وسبّ دين المعارضة، بل وربما سبّ أيضا دين الاستعمار! ووزير الدين يفتي ضمنيا بجواز سبّ سيدي السعيد للدين، لأن الوزير “تقدمي” وانفتاحي، لا يرى حرجا في تطوير دين القس سانت أوغيستان.. ليصبح مصدرا للدخل السياسي الحلال! مثل سياحة صيد الخنازير في بلادنا! والنقابة أيضا ترى في سبّ الدين من طرف زعيمها مسألة عادية، بل وهي لهجة عمالية نقابية! والمهم أن لا يسبّ زعيمهم السعيد الحكومة والرئاسة على انهيار القدرة الشرائية للعمال! وأطرف ما شهدنا من “عظموت&rdq...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder