توصل عناصر فرقة البحث والتحري للأمن الولائي في البليدة، من تحديد هوية مسؤولين عن ارتكاب جرائم اندلاع حرائق مشبوهة غابية، ليتم القبض عليهم وتقديمهم أمام العدالة، في وقت لا يزال مستثمرون في الفلاحة بالبليدة يطالبون بأحقيتهم في التعويضات، مثل ما تم إقراره بولايات بالجوار . عملية القبض "الأولى"، كشفت بشأنها المعلومات الأمنية أنه تبعا للحرائق التي عاشتها سلسلة الأطلس البليدي، خاصة في الفترة الأخيرة الممتدة بين سبتمبر إلى شهر نوفمبر المنصرم، تمكنت من خلال تحرياتها في تحديد مسؤولين عن تلك الجرائم، في حق الطبيعة والمحيط الإيكولوجي، والتي أدت إلى إتلاف مساحة هامة من الغطاء النباتي، كما تسببت أيض...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال